أخبارأخبار وطنيةرياضةرياضة وطنية
المستجدات

ندوة صحفية لمستقبل القصرين : العيدودي درس بارز في تاريخ الجمعية

تقرير حيدر قاسمي و صور ياسين أسودي

نظم فريق المستقبل الرياضي بالقصرين عشية اليوم الخميس 10 أكتوبر 2024 ندوة صحفية لتقديم الإطار الفني للجمعية بقيادة المدرب فاروق الجنحاوي و ذلك بالمقر الجديد للجمعية بالمركب الرياضي كمال حمزاوي بالقصرين . و هذه أبرز النقاط المسجلة :

الإطار الفني للفريق :

و يتكون من كل من فاروق الجنحاوي كمدرب أول و ثامر الخضراوي في خطة مساعد مدرب و ربيع البوعزي مدربا للحراس و أكرم القاسمي معد بدني . هذا و شهدت فروع الشبان هيكلة منظمة لكافة الأصناف .

حضور كبير لوسائل الإعلام :

شهدت الندوة حضور جل وسائل الإعلام المحلية و ممثلي الاذاعات الوطنية و مراسلي الصحف و المواقع المعروفة وطنيا .

حضور اللاعبين :

إلى جانب الهيئة المديرة و الإطار الفني حضر الندوة كذلك أغلب اللاعبين مما يدل على الإنضباط الذي يميز الفريق .

تكريم الرئيس السابق المرحوم أحمد المنصوري

في حركة لاقت إستحسان الجميع أصرت هيئة رشدي العيدودي على تسمية القاعة التي إحتضنت الندوة بقاعة أحمد المنصوري في حركة تكريمية لروحه الطاهرة و لمسة وفاء لتاريخه الحافل بالنجاحات .

العيدودي نجم الفريق

المتتبع للجمعية في الفترة الأخيرة يلاحظ أن النجم الأول الفريق هو رئيس الهيئة التسييرية رشدي العيدودي و ذلك بأخلاقه العالية و ذكائه في العمل و إجتهاده من أجل مصلحة الفريق ،ففي. ظريف وجيز و صعب تمكن من هيكلة فريق الاكابر و باقي الأصناف فإنتدب الأطر الفنية و عين المرافقين و جمع شمل أبناء الجمعية . ثم كانت الإنتدابات و خلاص معاليم الجامعة ، ثم خاص الفريق تربصا مميزا بمدينة سوسة تخلله عدة مباريات ودية . و تواصلت تخضيرات الفريق و تواصل نجاح العيدودي في رسم ملامح فريق محترف ينفتح على محيطه الخارجي فوقع عدة عقود إستشهار ، و رسم سياسة تواصلية مع جماهير النادي تميزت بالشفافية و بخروج المعلومة في وقتها و عبر الطرق المتعامل بها في اكبر الفرق . و حتى من توفير أزياء المباريات و أزياء التمارين فقد مکن جميع لاعبين كل الأصناف من أزياء جديدة سرت كل من رآها . و عليه يمكنني القول أن العيدودي ، و قبل أن. ينطلق الموسم ، نجح في رسم صورة مشرفة الفريق و قدم درس في التسيير الرياضي على أمل أن تترجم بقية عناصر الفريق من لاعبين و مدربين و جماهير هذه المجهودات و يكن موسما مميزا لل ASK .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى